Bienvenue sur le nouveau site internet multilingue de la Ville d’Ain Défali ----- Welcome to the new multilingual website of the City of Ain Defali ----- ברוכים הבאים לאתר הרב לשוני החדש של העיר עין דפאלי ----- 欢迎来到市艾因Defali的新的多语种网站 ----- Bienvenido a la nueva página web multilingüe de la ciudad de Ain Defali ------ Benvenuti nel nuovo sito web multilingue del Comune di Ain Defali ----- Welkom op de nieuwe meertalige website van de stad Ain Defali ----- Добро пожаловать на новый многоязычный сайт города Айн Defali ----- Ain Defali Belediyesinin yeni dilli web sitesine hoş geldiniz-----आइन Defali के सिटी की नई बहुभाषी वेबसाइट में आपका स्वागत है

مرحبا بكم فى موقع متعدد اللغات الجديد لمدينة عين الدفالى، وهي بلدة صغيرة لطيفة لزيارة ومنطقة مضيافة رائعة
Bienvenu(e) sur le portail de la ville d’Ain Défali Ce site se veut une vitrine ouverte sur le monde pour faire connaître notre ville Ce site est également une invitation à la découverte de notre richesse patrimoniale et environnementale.
Découvrez son histoire, son patrimoine, son actualité au quotidien et effectuez vos démarches administratives ...

Venez découvrir le grand marché hebdomadaire, le mercredi, l'un des plus réputés du Gharb, pour vous ravitailler de tout ce que vous voulez
Affichage des articles dont le libellé est sida au maroc. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est sida au maroc. Afficher tous les articles

Le 1er Décembre, Journée mondiale de lutte contre le Sida.

Le 1er décembre marque la Journée mondiale de lutte contre le sida. Cette journée symbolique rappelle chaque année la réalité alarmante de cette épidémie dans le monde, qui impose aux pouvoirs publics un devoir constant de vigilance et d'information à l'égard de l'ensemble de la population.


L'humanité entière est confrontée aujourd’hui à ce fléau redoutable, le SIDA qui est à l'origine d'une crise grave en matière de développement socio-économique en raison de son ampleur et de son incidence dévastatrice

Le défi pour notre pays est de permettre aux malades atteints de Sida d’accéder à bas prix à la trithérapie. Ces médicaments de 3e génération sont très chers actuellement : 15.000 à 25.000 DH pour chaque patient !
En effet, dans notre pays il y a une insuffisance de diagnostic des personnes ayant une infection à VIH avec une estimation de plus de 25000 porteurs du virus qui s’ignorent et qui continuent à le transmettre sans le savoir et qui, de ce fait, ne seront diagnostiqués qu’à un stade trop tardif.
Notons que le ministère de la Santé offre gratuitement le traitement pour les personnes ne bénéficiant pas d’une assurance maladie en prenant en charge 50% de la trithérapie, le reste étant financé par le Fonds mondial de lutte contre le Sida, la tuberculose et le paludisme.


Notons que le ministère de la Santé offre gratuitement le traitement pour les personnes ne bénéficiant pas d’une assurance maladie en prenant en charge 50% de la trithérapie, le reste étant financé par le Fonds mondial de lutte contre le Sida, la tuberculose et le paludisme.



L'épidémie de sida demeure un enjeu majeur de santé individuelle et publique. L'information sur la prévention, notamment auprès des jeunes, sur le dépistage anonyme et gratuit dans les systèmes de soins, et en particulier l'intérêt de leur dépistage précoce, reste primordiale. C'est pourquoi la contribution de l'École à la politique nationale de lutte contre le sida est fondamentale.

خارطة انتشار فيروس السيدا القاتل في المغرب


وصل عدد المغاربة المصابين بفيروس فقدان المناعة المكتسبة السيدا 2.798 مصابا، أي 0.08 في المائة من مجموع ساكنة المغرب و22.300 آخرين يقدر أنهم يتعايشون مع الفيروس، مع تسجيل ارتفاع نسبة الإصابة بين الفئات الأكثر عرضة لخطر العدوى، والمتمثلة في محترفات الجنس، حيث بلغت نسبة الإصابة بينهن 2.13 في المائة، ومتعاطي المخدرات عن طريق الحقن بنسبة 1.64 في المائة. هذه هي آخر الأرقام التي كشفت عنها وزارة الصحة في اليوم العالمي ضد السيدا أم
ويعتبر الاتصال الجنسي الغيري الطريقة السائدة في انتقال فيروس السيدا، والذي يشكل 87 في المائة من طرق الانتقال، تليه طرق الانتقال الأخرى من تحاقن الدم ومن الأم إلى الطفل واستعمال المخدرات عن طريق الحقن والاتصال الجنسي المثلي، فيما ازدادت نسبة حالات السيدا لدى النساء والتي لم تكن تتعدى 18 في المائة بين 1986 و1990، لتصل إلى 40 في المائة في الفترة ما بين 2004 و2008. الفئة العمرية ما بين 30 و39 سنة هي الأكثر إصابة بالفيروس بنسبة 41 في المائة، تليها الفئة العمرية ما بين 15 و29 سنة بنسبة 24 في المائة والفئة ما بين 40 و49 سنة بنسبة 20 سنة، فذوي الخمسين سنة فما فوق بنسبة 8 في المائة، فالأقل من 15 سنة بنسبة 2 في المائة. وأوضحت المعطيات الرقمية أن مرض فقدان المناعة المكتسبة يتمركز بشكل مكثف في خمس مناطق من أصل ست عشرة تشمل لوحدها ما يقارب ثلثي مجموع الحالات المصرح بها، وهي سوس-ماسة-درعة بـ21 في المائة من الحالات، فالدار البيضاء الكبرى بـ15 في المائة من الحالات، تليها مراكش-تانسيفت-الحوز بـ15 في المائة، فالرباط-سلا-زمور-زعير بـ9 في المائة، ودكالة-عبدة بـ8 في المائة من الحالات. 95 في المائة من حالات السيدا المسجلة هي من جنسية مغربية، كما أن 83 في المائة منهم يعيشون في المناطق الحضرية. وخلال السنوات الأخيرة، تزايد عدد الحالات في الأوساط القروية وخاصة في جهة سوس ماسة درعة بنسبة 24 في المائة، لاسيما إقليم تارودانت بـ34 في المائة من الحالات، وجهة دكالة-عبدة بـ28 في المائة من الحالات. أما بخصوص مؤشرات تقييم المخطط الاستراتيجي الوطني لمحاربة السيدا 2007-2011، فقد بلغت النفقات المخصصة لمكافحة السيدا سنة 2008، 76.6 مليون درهم تغطي ميزانية الدولة 28 في المائة منها، فيما 56 في المائة يمنحها الصندوق العالمي لمحاربة السيدا والسل والملاريا و16 في المائة تمنح عن طريق الأمم المتحدة والتعاون الثنائي (هذه الميزانية يتم اقتسامها بين 24 ألف مصاب أي أن كل واحد منهم يحصل على درهم8.5 يوميا للعلاج). وبلغ عدد الشباب والنساء الذين تم تحسيسهم بشأن فيروس السيدا 754 ألف شخص، كما أن 51.2 في المائة من ممتهنات الجنس خضعن للفحص في 12 شهرا الأخيرة وعلى علم بالنتيجة. وفي كلمة ألقتها وزيرة الصحة ياسمينة بادو بالمناسبة، أوضحت أنه تم إعداد برنامج للتوعية والتدريب لفائدة الأئمة والمرشدات، وتم توسيع برنامج التربية النظامية وغير النظامية لفائدة الشباب والنساء. وأضافت الوزيرة بالقول : « خلال سنتي 2007 و2008، شرعنا في برنامجين جديدين في مجال الوقاية، يتعلقان بتقليص المخاطر التي يتعرض لها مستعملو المخدرات عن طريق الحقن، أما الثاني فيتعلق بالوقاية ع
ن قرب لدى الفئات المهاجرة »، مشيرة إلى كون الوزارة تعمل على تقليص تكلفة العلاج من خلال الاتفاقيات المبرمة مع المؤسسات الدولية والشركات الصيدلية والتفاوض مع منتجي الأدوية الجنيسة ومستورديها. وكشفت الوزيرة أنه يتم الإعداد حاليا لمخططات إستراتيجية لمكافحة السيدا في أربع جهات جديدة هي الرباط-سلا، دكالة -عبدة، فاس-بولمان ومكناس-تافيلالت. وقد تم التوقيع خلال هذا اليوم العالمي على « ميثاق الفنانين لمكافحة داء السيدا »، والذي يهدف إلى مشاركة الفنانين المغاربة، من ممثلين ومخرجين وفنانين تشكيليين، في الجهود المبذولة من أجل محاربة داء فقدان المناعة المكتسبة.

google